البخاري ومسلم حكما بتحريف القرآن روايةً و 

البُخَارِيُّ وَمُسْلِم حَكَمَا بِتَحْرِيفِ القُرْآنِ رِوَايَةً وَفَتْوى....وَمَعَ ثُبُوتِ خُرَافَةِ البُخَارِي فَهَل سُرِقَت الفِكْرَةُ مِن الكَافِي وَالكُلَيْنِي
Back to Top