سفر التكوين _ الإصحاح 38 _ يهوذا و ثامار _ الكتاب المقدس مع ماغي خزام

دعونا نعيش لمدة دقيقة واحدة قبل 3500 عام في خيام مع رعاة مواشي قبل نزول الوصايا والشريعة حيث كل انسان يعبد ما يريد، يرحل حيث يريد، لا دساتير ، لا نظام، لا قانون، لا بطاقات شخصية ولا دفاتر عائلية، لكن هناك تشريعات وضعها البشر لأنفسهم و التزموا بها أخلاقياً وخوفاً على أرزاقهم أنسابهم حياتهم، من هذه التشريعات عند العبرانيين أن المرأة إن مات زوجها تلبس ثياب ترملها مهما طالت السنوات لا تقدر أن تتزوج إلا من الولي ( قريب الزوج من الدرجة الأولى ) حيث أن مولودها الأول يُسمى على اسم المتوفى فتكون المرأة بارة بزوجها وأصيلة وفق عرفهم، ثامار لما مـ|ت زوجها الاول ورفض زوجها الثاني أن يعطي نسلاً لأخيه فمـ|ت، ولما كبر الثالث التي جعلوها تنتظره سنوات ولم يأخذوها له زوجة، قررت أن تحمل من أبو زوجها بعد أن مـ|تت زوجته وبات حراً لتنجب نسلاً لزوجها المتوفي حيث احتالت على حميها و لبست نقاباً ( حيث كان النقاب زي الزانـــ ــيـ|ت في ذلك العصر ) لأن حماها يهوذا ما كان ليقترب منها ضميرياً تجاه بكره المتوفى فأجبرته أن يحفظ عاداتهم و يعطي نسلاً لابنه وبعدها ما عاد يهوذا يقترب منها أبداً. الكتاب المقدس بالصوت و الصورة للعهدين القديم و الجديد حيث تم حذف لفظ ( #الله ) معبود #قريش #الوثني الذي جرى ادخاله الى كتابنا المقدس عند تعريبه ، واستبدلناه بلفظ ( #الإله ) دلالة على ( #يهوه ) خالق السماوات والأرض وخالقنا، إله أنبياء الكتاب المقدس الحقيقي، أبو ربنا #يسوع_المسيح الذي يجب أن لا ننادي إلهاً سواه، خاصة وأننا نشهد طريقة حياة وموت من ينادون الله ليل نهار و نشاهد لعنات عباداتهم جيلاً بعد جيل. موقع الكتاب المقدس ( ) قناة الكتاب الم&
Back to Top