دأبت تركيا على دعم إحدى أطراف الصراع في ليبيا على حساب طرف آخر، لكن هذه الأيام تجاوزت اسطنبول إلى التدخل المباشر لتصبح طرفا في الحرب يقف بجانب الميليشيات ضد الجيش الوطني الليبي.
التدخل التركي في الشأن الليبي مدفوع بمصالح أيديولوجية واقتصادية، وفي سبيل هذا تؤوي تركيا إرهابيين ترى أنهم سيساعدونها في تحقيق مصالحها. من هم وكيف تدعمهم؟
لمتابعتنا
ht