فِداك العِبادُ وجُندٌ شِدادُ | نُصرةً لـ رسول الله ﷺ.

قال ﷺ في خطبة الوداع: “..ألا وإنِّي فرطُكُم علَى الحوضِ ، وأُكاثرُ بِكُمُ الأممَ ، فلا تسوِّدوا وجهي..“ ! فداك نفسي وأبي وأمي يارسول الله.. ما ضرّ شمسَ الضُّحى في الأفْق ساطعةٌ .. ألّا يرَى نورَها مَن ليس ذا بصرِ. - الهدف من الفيديو تحميس الناس لنصرة الرسول ﷺ بما يمكنهم فعله، مثل إخبار العالم بسيرته العظيمة، وسيرة أصحابه الكرام، ومقاطعة ما يسيء إليهم بقدر ما نستطيع، سواء كانت المنتجات الفرنسية أو غيرها، وهذا والله أقل مايمكن فعله.. معذرة إلى ربكم ولعلهم ينتهون، أعاننا الله وإياكم على اتباع سُنّةِ نبيّنا ﷺ. “إلّا تنصروه فقد نصره الله“ ------------------------------------ - إنشاد: منشد الشهداء. / - كلمات: الأرقب. - مونتاج: محمود شاهين العُرْضِي. ------------------------------------------- - كلمات القصيدة: فداك العبادُ وجند شداد .. حماةٌ أباةٌ لخير الورى أتينا أتينا بعزمٍ مضينا .. لنصر نبينا بعشقٍ جرى فهيَّا انفروا لا تهابوا المنايا .. وصُبُّوا بضربِ الحُسامِ الشَّرارْ وهيا اشعلوا نار حربٍ عليهم .. أذيقوا جُموعَ الطُّغاةِ الدمارْ فلا ضَرَّ طعنٌ بخيرِ الأنام .. ولا طابَ عيشٌ بقذفِ الكِرام خسِئتُم خسِئتم بحقدٍ دفينٍ .. وطعنٍ لعينٍ وجُرمٍ مُبينٍ وتبت يدٌ قد أساءت برسمٍ .. وخابت بعزمٍ وباءت بشتمٍ بسُخْرٍ على خيرِ أهلِ البَشَر .. مَضُوا في ظلامٍ بِطَعنِ القَمَرْ ألم يكفهم أنهُ اللهُ أحيا .. به أمةً من حُطامٍ حَجَرْ فدَوْه الصحابُ بدهرٍ مضى .. وذا البدر عشقا له أومضى ألا فلتهبوا لنصرِ الحبيب .. ونغدوا عليهم لهيبا لهيب صناديدُ عز ألا اننا .. محاريبُ قهرٍ غدا بأسُنا وصلو صلاةً على خيرِ عبدٍ .. له بالهدى قد سَمت روحُنا ---------------------------------------------------------------- كلمات مفتاحية لاداعي لقراءتها: اخسأ خبيث القول
Back to Top